
آلاف الشيليين خرجوااليوم الى شوارع العاصمة سانتياغ، لتوديع جثمان دانيال زاموديو وهو شاب في الرابعة والعشرين من العمر، توفي متاثرا بجراحه بعد ان عذتبه مجموعة من النازيين الجدد لأنه مثلي الجنس...
الجنازة تحولت الى مظاهرة حاشدة، ندد فيها المشيعون بظاهرة العنف ضد المثليين.
يقول احد المشيعين:"نحن هنا للمطالبة بسيسات عامة تضع حدا للخوف المرضي من المثلية الجنسية، نحن لا نحتاج الى قانون لمكافحة التمييز فحسب، بل على الحكومة اتخاذ اجراءات ملموسة..."
دانيال زاموديو، لفظ انفاسه الأخيرة بعد خمسة وعشرين يوما من تعرضه للتعذيب لمدة ست ساعات كاملة على يد مجموعة من الشبان المتأثرين بالنازيين الجدد، الشرطة تمكنت من اعتقال أربعة منهم، ولا يزال البحث جاريا للقبض على بقية افراد المجموعة...
الجنازة تحولت الى مظاهرة حاشدة، ندد فيها المشيعون بظاهرة العنف ضد المثليين.
يقول احد المشيعين:"نحن هنا للمطالبة بسيسات عامة تضع حدا للخوف المرضي من المثلية الجنسية، نحن لا نحتاج الى قانون لمكافحة التمييز فحسب، بل على الحكومة اتخاذ اجراءات ملموسة..."
دانيال زاموديو، لفظ انفاسه الأخيرة بعد خمسة وعشرين يوما من تعرضه للتعذيب لمدة ست ساعات كاملة على يد مجموعة من الشبان المتأثرين بالنازيين الجدد، الشرطة تمكنت من اعتقال أربعة منهم، ولا يزال البحث جاريا للقبض على بقية افراد المجموعة...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire